mokhtar1
16-03-2012, 11:35 PM
http://www.sasosoft.com/mokhtar/photo_news/2012/news179.jpg
تواجه الشركة تحقيقات في كل من الولايات المتحدة وأوروبا
ذكرت صحيفة الوول ستريت جورنال بأن السلطات المختصة في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، تحقق فيما نُشر منذ فترة حول التفاف غوغل على إعدادات الخصوصية في متصفح سافاري. وكانت الصحيفة قد كشفت الشهر الماضي عن قيام غوغل بزرع ملفات كوكيز خاصة في متصفحات المستخدمين تسمح للمعلنين بتتبع نشاطاتهم على الويب.
وفقاً للتقرير، فهذا يخالف اتفاقية سابقة التزمت بها غوغل أمام لجنة الاتصالات الفيدرالية، وقد تواجه الشركة غرامات عالية قد تصل إلى 16,000 دولار لكل خرق عن كل تم فيه خرق الاتفاقية، إلا أن اللجنة لم تؤكد بعد أي من هذه الاتهامات.
وقالت غوغل بأنها قد أزالت الملفات المذكورة من متصفح سافاري، وأكدت بأن الخرق الذي حدث لم يكن مقصوداً. ويُذكر بأنه على لجنة الاتصالات الفيدرالية إثبات أن غوغل تعمدت هذا كي تفرض الغرامة عليها.
وكانت اللجنة الوطنية الفرنسية لحماية البيانات والحريات CNIL قد بدأت بالفعل تحقيقاً في التغييرات الأخيرة على سياسة الاستخدام التي طرحتها غوغل، ومن الواضح أنها أضافت الخرق المذكور إلى التحقيق الواسع الذي يجريه الاتحاد الأوروبي حيال سياسة الاستخدام الجديدة.
البوابة العربية للاخبار التقنية
تواجه الشركة تحقيقات في كل من الولايات المتحدة وأوروبا
ذكرت صحيفة الوول ستريت جورنال بأن السلطات المختصة في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، تحقق فيما نُشر منذ فترة حول التفاف غوغل على إعدادات الخصوصية في متصفح سافاري. وكانت الصحيفة قد كشفت الشهر الماضي عن قيام غوغل بزرع ملفات كوكيز خاصة في متصفحات المستخدمين تسمح للمعلنين بتتبع نشاطاتهم على الويب.
وفقاً للتقرير، فهذا يخالف اتفاقية سابقة التزمت بها غوغل أمام لجنة الاتصالات الفيدرالية، وقد تواجه الشركة غرامات عالية قد تصل إلى 16,000 دولار لكل خرق عن كل تم فيه خرق الاتفاقية، إلا أن اللجنة لم تؤكد بعد أي من هذه الاتهامات.
وقالت غوغل بأنها قد أزالت الملفات المذكورة من متصفح سافاري، وأكدت بأن الخرق الذي حدث لم يكن مقصوداً. ويُذكر بأنه على لجنة الاتصالات الفيدرالية إثبات أن غوغل تعمدت هذا كي تفرض الغرامة عليها.
وكانت اللجنة الوطنية الفرنسية لحماية البيانات والحريات CNIL قد بدأت بالفعل تحقيقاً في التغييرات الأخيرة على سياسة الاستخدام التي طرحتها غوغل، ومن الواضح أنها أضافت الخرق المذكور إلى التحقيق الواسع الذي يجريه الاتحاد الأوروبي حيال سياسة الاستخدام الجديدة.
البوابة العربية للاخبار التقنية