mokhtar1
22-02-2014, 07:31 PM
http://www.el-balad.com/upload/photo/news/82/7/360x232o/654.jpg?q=1
تعكف القوات المسلحة الأمريكية في الآونة الأخيرة على تصنيع نماذج أسلحة مستقبلية واعدة كانت تعد من قبيل الخيال العلمى فى السابق، وبينها مدفعان ليزري ومغناطيسي. وسيتم نصب المدفع الليزري على إحدى السفن الحربية الأمريكية في أواخر عام 2014.
أما المدفع الكهرمغناطيسي فيتوقع أن يبدأ استخدامه القتالي بعد بضعة أعوام ، ويقول الخبراء إن الميزة الرئيسية لتلك الأسلحة هي قلة كلفتها بالمقارنة مع الصواريخ والمدافع، وقال مدير مكتب منظومات الطاقة الموجهة فى قيادة البحرية الأمريكية النقيب مايك زيف إن تلك الأسلحة الواعدة ستغيّر جذريا طرق خوض العمليات الحربية.
وأبرز النقيب أيضا بساطة استخدام الأسلحة مشيرا إلى أن بحارا واحدا لا يتمتع بالكفاءة الكافية يمكن أن يتحكّم بالليزر المنصوب على سفينة. وأضاف أن منظومة الليزر يمكن أن تستخدم لمكافحة الطائرات من دون طيار والزوارق السريعة وغيرها من الإهداف التي يمكن أن تشكل خطرا على السفن الحربية الأمريكية في الخليج العربي .
وفيما يتعلق بالمدفع الكهرمغناطيسي فقد تم اختباره في ولاية "فيرجينيا" الأمريكية حيث استعرض قدرته على إطلاق قذائف بسرعة تزيد 7 مرات عن سرعة الصوت، ما يعتبر كافيا لإلحاق خسائر جسيمة ، لكن كلا النظامين سلبيات أيضا، فعلى سبيل المثال يفقد الليزر فاعليته في ظروف الغبار والمطر. أما المدفع الكهرمغناطيسي فيتطلب طاقة هائلة ليطلق قذيفة واحدة.
صدى البلد
تعكف القوات المسلحة الأمريكية في الآونة الأخيرة على تصنيع نماذج أسلحة مستقبلية واعدة كانت تعد من قبيل الخيال العلمى فى السابق، وبينها مدفعان ليزري ومغناطيسي. وسيتم نصب المدفع الليزري على إحدى السفن الحربية الأمريكية في أواخر عام 2014.
أما المدفع الكهرمغناطيسي فيتوقع أن يبدأ استخدامه القتالي بعد بضعة أعوام ، ويقول الخبراء إن الميزة الرئيسية لتلك الأسلحة هي قلة كلفتها بالمقارنة مع الصواريخ والمدافع، وقال مدير مكتب منظومات الطاقة الموجهة فى قيادة البحرية الأمريكية النقيب مايك زيف إن تلك الأسلحة الواعدة ستغيّر جذريا طرق خوض العمليات الحربية.
وأبرز النقيب أيضا بساطة استخدام الأسلحة مشيرا إلى أن بحارا واحدا لا يتمتع بالكفاءة الكافية يمكن أن يتحكّم بالليزر المنصوب على سفينة. وأضاف أن منظومة الليزر يمكن أن تستخدم لمكافحة الطائرات من دون طيار والزوارق السريعة وغيرها من الإهداف التي يمكن أن تشكل خطرا على السفن الحربية الأمريكية في الخليج العربي .
وفيما يتعلق بالمدفع الكهرمغناطيسي فقد تم اختباره في ولاية "فيرجينيا" الأمريكية حيث استعرض قدرته على إطلاق قذائف بسرعة تزيد 7 مرات عن سرعة الصوت، ما يعتبر كافيا لإلحاق خسائر جسيمة ، لكن كلا النظامين سلبيات أيضا، فعلى سبيل المثال يفقد الليزر فاعليته في ظروف الغبار والمطر. أما المدفع الكهرمغناطيسي فيتطلب طاقة هائلة ليطلق قذيفة واحدة.
صدى البلد